تم اختيار فريق Oshkosh – Hanwha لتطوير برنامج «عربات القتال الآهلة اختيارياً» OMFV في العام 2018، لتحل مكان «عربة المشاة القتالية» M2 BRADLEY

برامج تحديث «عربات القتال الروبوطية» و«الآهلة اختيارياً» تحسّن قدرات المناورة وتنأى بالجندي عن المخاطر

يُطوّر الجيش الأميركي حالياً عائلة عربات القتال من الجيل التالي، وعلى الأخص منها «عربات القتال الروبوطية» (RCV) و«عربات القتال الآهلة اختيارياً» (OMFV). والهدف من وراء هذا التطوير للأنظمة الجديدة هو إعداد تشكيلات مشاة مهيَّأة للنمط المتغيّر للمناورات الحربية، والسعي إلى استبدال عربات القتال

العربة الجوية غير الآهلة البحرية MQ-9B SeaGuardian

أنظمة المسيّرات: الحارس الجوي الصامت ضد تهديدات الغواصات

تُعيد «الأنظمة الجوية غير الآهلة ذوات الأجنحة الدوّارة» وضع القواعد في «الحرب المضادة للغواصات» (ASW). فبإمكان تلك الأنظمة، مقارنةً بالمنصات الآهلة أو المسيّرة، أن توفر مراقبة متواصلة لفترات أطول بكثير، وهو ما يضع الغواصات تحت الضغط لفتراتٍ أطول. لكن هل ستجعل تهديدات الغواصات المُتملّصة صفحةً من

طوّرت شركة Northrop Grumman بالتعاون مع فريق Shield AI، طراز ذو قدرة محسنة من طائرة V-BAT المبتكرة، محل الطائرة من دون طيار التكتيكية RQ-7B Shadow التابعة للجيش.  الصورة: Northrop Grumman

تنافس دول الشرق الأوسط: بين تنفيذ عمليات UAV أو مواجهتها

غالباً ما توصف قدرات المنصات «غير ذات طاقم» (uncrewed) أو «غير الآهلة» (unmanned) بأنها «من مغيّرات قواعد اللعبة»، على الصعيدين الاستراتيجي والعملاني. وتُظهر الأزمات والنزاعات الحالية في أنحاء الشرق الأوسط كيف يمكن لنوع من الأنظمة «غير ذات طاقم» – أو «العربات الجوية غير الآهلة» (UAV) أو المسيرات

سيوفر جهاز ABAD الرصد والحماية ضد تهديدات الترددات الراديوية (RF) والأشعة تحت الحمراء

GA-ASI تعمل على تطوير جهاز ABAD جديد لإدراك الوضع والدفاع في ميدان القتال

تعمل شركة «جنرال أتومكس أيرونوتيكال سيستمر» GA-ASI مع قيادة العمليات الخاصة الأميركية (USSOCOM) لتطوير قدرة جديدة لِـ «إدراك الوضع والدفاع في ميدان القتال المحمول جواً» (ABAD). يتم تطوير حجرة ABAD الجديدة لمسيّرة MQ-9A Block 5 ذات الارتفاع المتوسط والمكوث الطويل التكتيكي (MALET) التي توفرها GA-ASI والتي يتم…

سجّلت «الصناعات الجوفضائية التركية» على مدى الخمس سنوات المنصرمة نجاحات في التصدير منذ تهافتت الطلبات على شركة Baykar للاستحواذ على مسيّرتها TB-2

تركيا تنضم بمسيّراتها إلى «الكبار»: بدءاً من مسيّرات الاستطلاع وانتهاءً بالمسيّرات الهجومية

لم تُخفِ تركيا لأكثر من عشرين عاماً طموحها لأن تصبح قوة جوفضائية مقتدرة، وهي صفات الدول «الكبيرة». لكن ستكون الطريق طويلة لأن البلاد قد تخلّفت قرناً من الزمن خلف لاعبين رئيسيين في الطيران والفضاء على غرار الولايات المتحدة الأميركية، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وروسيا، وألمانيا، وإيطاليا واليابان.

 يمكن لِـ U-2S Dragon Lady تنفيذ مهام الاستخبار والمراقبة والاستطلاع (ISR) من ارتفاعات عالية، مجهزة برادار الفتحة الصناعية ASARS-23B من شركة Raytheon. الصورة: Lockheed Martin

أنظمة المسيّرات للارتفاعات العالية

عند التحليق على ارتفاعاتٍ تُقارب الـ 18,000 متر، تغدو السماء مكاناً مُقفِراً جداً. فقد مضت الأيام التي كان فيها ركّاب الطائرة النفّاثة التجارية السريعة «كونكورد» Concorde يرتشفون قهوتهم فيما هي تُحلّق على تلك الارتفاعات، وقد باتت الخطوط الجوية الحالية تلتزم بسقف أعلى للطيران أقل من 45,000 قدم (

أصبحت فئة المسيرات التكتيكية (التي غالباً ما يشار إليها إلى فئة «المسيرات التكتيكية الصغيرة» STUAS في الولايات المتحدة)، منتشرة في كل مكان بشكل خاص في الصراعات الأخيرة. ويبدو في الصورة المسيّرة Aliaca صنع شركة Airbus Defence & Space

مستقبل الأنظمة المضادة للمسيّرات والصواريخ والمدفعية والهواوين

إن طيف التهديد اليوم واسع جداً ويتضمن طائرات استطلاع متوسطة الحجم وطائرات ضاربة، إضافة إلى مسيرات أصغر حجماً إلى متناهية الصغر. تم تصميم جزء من هذه الطائرات المتوسطة إلى الصغيرة خصيصاً للتطبيقات العسكرية، لكن الصراعات الأخيرة أظهرت أنه يمكن إعادة تشكيل المسيرات المدنية التجارية والموجهة نحو

العربة الجوية غير الآهلة Bayraktar TB-2 صنع شركة BAYKAR التركية شاركت بهجمات ضد دبابات، ومدفعية، وأنظمة دفاع جوي روسية

حرب المسيّرات في أوكرانيا

تشهد الحرب الروسية الدائرة في أوكرانيا استخداماً متزايداً للمسيرات التجارية لتوجيه ضربات حيثما تعجز الأسلحة التقليدية. وقد تناولت أنيتا هاوسر Anita Hawser، واقع المسيرات، تقصياً لشركة أوكرانية ناشئة طورت أعمالها في صنع المسيرات التجارية لاستطلاع الأماكن الخطرة والعصية على الوصول، وهي تعمل الآن

أصبحت «الأنظمة الجوية غير الآهلة» أداة معيارية للمراقبة البحرية بفضل فترة مكوثها الطويل في الجو وحمولتها الشاملة لتنفيذ المهام

تطبيقات مضادة للأنظمة الجوية غير الآهلة للمنصات البحرية

يستقطب التطور السريع للمسيرات الجوية، والسطحية، والتحتمائية اهتمام المُخططين البحريين من ناحيتَيْ الهجوم والدفاع نظراً لإمكانية تهديداتها الواسعة النطاق. فالأسلحة الحوامة/ المتسكّعة، والقوارب المتفجرة، والغواصات الصغرية تفرض تهديداً متعدد الأبعاد بقدر تهديدات الصواريخ، والمدافع، والطوربيدات.

أخر المقالات