في نيسان/ أبريل العام 2023، مَنَح الجيش الأميركي شركة Lockheed Martin عقد إنتاج لسنوات عديدة من أجل تطوير صواريخ جو-أرض مشتركة AGM-179 (JAGM). الصورة: Lockheed Martin

الأسلحة التكتيكية جو-أرض

حفّزت بيئة الحروب الساحلية المثيرة للتحدّي، حيث تُواجه القوات المسلّحة تهديدات تقليدية ولامتماثلة مصدرها البحر والجو والبر مع قدرات محسّنة من ناحية المدى والقدرة على الفتك، إطلاق نشاطات صناعية لتطوير اشتقاقات جديدة أو محسّنة بما تقتضيه الظروف من أنظمة الأسلحة الجوية لتجهيز مجموعة واسعة من

نظام M-142 HIMARS أو High Mobility Artillery Rocket System، هو طراز أخف وزناً من نظام "راجمة الصواريخ المتعددة" M270 MLRS

صواريخ HIMARS: قاهرة الجيوش

تقدم «راجمة الصواريخ المتعددة» Multiple Launch Rocket System (MLRS)  قوة نارية من على متن هيكل شاحنة مدولبة. ويعتبر «النظام المدفعي الصاروخي العالي الحركية» High Mobility Artillery Rocket Systems (HIMARS) العضو الأحدث في عائلة الراجمة MLRS. 
يحمل نظام «هيمارس» حاضن سعة ستة صواريخ أو قاذف

«ذخائر الحماية البعيدة المدى» (LRPF) الصورة: Lockheed Martin

مستقبل «الذخائر الحوامة المتسكّعة»: هل ستستبدل دبابات القتال الرئيسية والمنصات المدرّعة؟

قبل أن تشهد الحرب في أوكرانيا استخدام «الذخائر الحوامة المتسكعة» Loitering Munitions (LM) لإحداث تأثير مدمّر ضد الدروع الروسية، كان فيلق مشاة البحرية الأميركية قد قرر استبدال دباباته، ومدافع الهاون والمدفعية المقطورة لديه بذخائر دقيقة بعيدة المدى. لكن ماذا يعني هذا القرار في الدعم الناري من كثب

«الصاروخ الضارب البحري»Naval Strike Missile (NSM) بعيد إطلاقه من سفينة القتال الساحلية LCS 10. الصورة: Kongsberg

عصرٌ جديد فوق صوتي لصواريخ سطح-سطح المضادة للسفن


تُعيد دولٌ عديدة النظر في قدراتها لحرب سطح-سطح فيما يتواصل تطوُّر بيئة التهديدات. ويتعيّن على مُصنِّعي الأسلحة التركيز على تطوير مدى الصاروخ، وقدرات البحث والاستشعار لمُجاراة الطلب ودفع السوق قُدُماً إلى الأمام. وهو ما سلّطت الضوء عليه هايدي فيلا من النشرة الدولية المختصّة «نافال وورفير

لا يزال «الصاروخ الجوّال المُطلَق من البحر» Tomahawk SLCM صنع شركة   Raytheon قيد الخدمة على متن سفن وغوّاصات البحرية الأميركية

الصواريخ الجوّالة: مهاجمة البرّ من البحر

لطالما أدَّت «الصواريخ الجوّالة المُطلَقة من البحر» Sea-Launched Cruise Missiles (SLCM) دوراً حتميّاً لا

 AMRAAM إلى Meteor

صواريخ جو – جو للمدى المتوسط: تحول من AMRAAM إلى Meteor

سيخبرك أي قائد سلاح جو بأنهم بحاجة إلى أفضل صواريخ جو-جو المتوافرة للدفاع عن السيادة الوطنية والمصالح الاستراتيجية لدولهم. وليس باستطاعة أي كان تقديم الأفضل، ولكن لحسن الحظ هناك عدة دول يتوافر لديها صناعة صواريخ متطورة، وعلى وجه العموم فإن الكمّ الأكبر من هذه الصواريخ يأتي من أوروبا وروسيا أو

الصاروخ الروسي الجوّال الفائق لسرعة الصوت 3M22 ZIRCON بُعَيْد إطلاقه

3M22 ZIRCON:الصاروخ الروسي الجوّال الفائق لسرعة الصوت

 

أثبتت تقارير أنّ روسيا قد اختبرت صاروخاً جوّالاً فائقاً لسرعة الصوت يُدعَى «زيركن» 3M22 ZIRCON ، كما لفتت النشرة الأوروبية المختصة بالأمن والدفاع «

نظام الدفاع الجوّي والصاروخي S-400 Triumph

نظام الدفاع الجوّي والصاروخي S-400 Triumph

تدرس دولٌ من بينها الصين، والهند، والمملكة العربية السعودية وتركيا الاستحواذ على نظام الدفاع الجوّي والصاروخي S-400 Triumf المطور في روسيا. أمّا الولايات المتحدة وحلفاؤها في حلف شمال الأطلسي «الناتو» NATO - بالطبع ما خلا تركيا – لا ترغب في أنْ تحصل تلك الدول عليها، في حين أنّ الولايات المتحدة

MMP

ما جديد أنظمة «الصواريخ الموجَّهة المضادة للدبابات» ATGM؟

فيما كان نشوء «الصواريخ الموجَّهة المضادة للدبابات» ATGM مدفوعاً بحاجة دول حلف شمال الأطلسي «الناتو» NATO

AGM-45 Shrike

الصواريخ المضادة للإشعاعات الرادارية

طُوِّرت «الصواريخ المضادة للإشعاعات الرادارية» Anti-Radiation Missiles (ARM) لتدمير الرادارات، ولا سيّما تلك المرتبطة بأنظمة الدفاع الجوّي، وأجهزة البث

أخر المقالات