أسهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» بدرجة كبيرة في تطوير الصناعات الدفاعية في الإمارات والارتقاء بتنافسيتها حتى غدت تماثل نظيراتها في الدول المتقدمة، إذ يمتلك سموه خبرة كبيرة في مجال الصناعات الدفاعية والعسكرية ويحرص باستمرار على الاطلاع على أحدث ما توصلت إليه المنتجات العالمية…
أولاً: الانتقال إلى قائمة الدول المصدرة
استطاعت دولة الإمارات الانتقال إلى قائمة الدول المصدرة لعدد كبير من المعدات والآليات المندرجة ضمن التصنيع العسكري الحديث والعالي المستوى، وإلى العديد من دول…
ثانياً: القدرة على المنافسة في الأسواق الإقليمية والعالمية
تتجلى قدرة الصناعات الدفاعية الإماراتية على المنافسة عالمياً في أمرين رئيسيين: الأول، أن الإمارات أصبحت مركزاً مهماً لتوريد الأنظمة العسكرية على…
ثالثاً: الريادة في صناعة المعارض الدفاعية
نجحت الإمارات في تحقيق ريادة عالمية في مجال صناعة المعارض الدفاعية، وهو ما يتضح من تزايد المشاركين في هذه المعارض من عام لآخر، ويعد «آيدكس ونافدكس» من أكبر معارض…
رابعاً: التنوع في المنتجات
تنتج الشركات الدفاعية الإماراتية اليوم منتجات متنوعة تشمل طائرات من دون طيار، وسفناً حربية، وآليات متعددة المهام وذخائر ووسائل تدريب وغيرها الكثير حيث أصبحت هذه المنتجات وغيرها…
خامساً: ارتفاع نسبة التوطين في الصناعات الدفاعية
لعل أهم مؤشرات نجاح الصناعات الدفاعية في الإمارات هو تحقيق أغلب الشركات الوطنية نسبة توطين كبيرة، وهو أمر يعيد إلى الأذهان أهمية ما تسعى إليه الدولة من…
سادساً: تحول الإمارات إلى مركز إقليمي للشركات الدفاعية الكبرى
أضحت الإمارات، نتيجة لمناخ الأعمال الإيجابي والبيئة الاستثمارية المشجعة، مركزاً جاذباً للشركات الدولية العاملة في الصناعات الدفاعية أو الداعمة…
سابعاً: تحول الإمارات إلى مركز إقليمي لاختبار الأسلحة والمعدات
نتيجة لما تمتلكه من إمكانات تقنية وفنية هائلة، وناهيك بما تمتلكه من الخبرات والقدرات ما مكنها من أن تكون مركزاً لاختبارات جودة الأسلحة…
ثامناً: الثقة الدولية المتزايدة بالصناعات الدفاعية
جميع المسؤولين والخبراء العسكريين الدوليين والشركات المتخصصة أكدوا أن الإمارات تجاوزت الخطوط التقليدية في تطوير الصناعات الدفاعية بأنواعها كافة.…