Slideshows

شراكة عريقة بين Leonardo DRS والإمارات العربية المتحدة تصدياً للتهديدات الإلكترونية الحالية والمستقبلية

Translator

تتطلب التهديدات الميدانية المعقدة اليوم أنظمة متقدمة ومجربة ميدانياً مع توافق تشغيلي في ما بين الحلفاء.
فالميدان المعاصر يجمع معاً تهديدات معقدة تبدأ من المسيرات (الدرونز) وصولاً إلى الحرب الإلكترونية المتقدمة وفقدان الإلمام بالوضع المحيط في الوقت الحقيقي خلال القتال.
إن نشر أنظمة رؤية شاملة للميدان وتأمين الموقع الآمن لحماية القوات المنتشرة حيث تقتضي الحاجة هو مسألة حاسمة لإبقاء القوات الحليفة سالمة في جميع المجالات.
وفي هذا السياق، تُعتبر شركة «ليوناردو دي. أر. أس» Leonardo DRS رائدة في الصناعة مع العديد من القدرات الحساسة التي يعتمدها الجيش الأميركي، وتتوافر للحلفاء الإقليميين، بما فيهم دولة الإمارات العربية المتحدة. وتوفر DRS جعبة متنوعة من التكنولوجيات التي تتضمن أنظمة نقالة لـ «محاربة الأنظمة الجوية غير الآهلة» Counter-UAS، وقدرات الدفاع الجوي للمدى القصير، ومناظير الأسلحة المتقدمة، وأنظمة قيادة المهام، وأنظمة الحرب الإلكترونية، والرادارات التكتيكية. وصُممت هذه التكنولوجيات لكي تتوافق تشغيلياً في ما بين الجيش الأميركي والجيوش الحليفة له.
وقد أرست Leonardo DRS شراكة عريقة مع حكومة الإمارات العربية المتحدة و«الصناعة الدفاعية الإماراتية»، لتوفر الحلول والتكنولوجيا والدعم المطلوب لمضاعفة التوافق التشغيلي بين القوات الأميركية ونظيرتها الإماراتية. إنّ هذه العلاقة أساسية للسماح للقوات الأميركية ونظيرتها الإماراتية لكي تعمل من الناحية الاستراتيجية على نحو أكثر وثاقة والسماح للقوات الإماراتية بمواجهة التهديدات المعاصرة.
وقال مايك كولتر Mike Coulter، رئيس «ليوناردو إنترناشونال» Leonardo International: «إنّنا فخورون بعقد شراكة مع الصناعة الدفاعية الإماراتية لدعم القوات العسكرية الإماراتية بالتكنولوجيا المتقدمة من خلال علاقتنا العريقة والمتينة».
تتطلب الميادين المعقدة اليوم، حلولاً متقدمة لمواجهة مجموعة من التهديدات، ومواقع العدو، والإلمام بالوضع المحيط الشامل للميدان. وينبغي لهذه التكنولوجيات أن تكون مجربة قتالياً، ومتوافقة تشغيلياً مع القوات الحليفة، وأن تكون مدعومة دعماً وافياً بفرق إدماج مخضرمة ومجربة ميدانياً.

تؤمن شركة DRS أيضاً «حزم معدات المهام» (MEP) لصالح برنامج «نظام الدفاع الجوي المناور للمدى القصير» (M-SHORAD) لدى الجيش الأميركي
حماية القوى: التصدي للتهديدات الجوية

توفر شركة Leonardo DRS للجيش الأميركي قدرات دفاع جوي ذات ضرورة مُلحّة، ليحمي جنوده من المُسيّرات والتهديدات الجوية الأكبر حجماً. إن DRS هي رائدة في الصناعة من خلال تطوير، وإدماج، واختبار «حزم معدات المهام» محددة وفقاً للمتطلبات على مختلف المنصات القتالية.
وشركة DRS هي المدمج الطليعي للعربات لصالح البرنامج المتقدم لمحاربة الأنظمة الجوية غير الآهلة C-UAS لدى الجيش الأميركي. وتواصل الشركة تسليم وحدتين من «نظام الدفاع المدمج للتصدي للعربات الجوية غير الآهلة الصغيرة والبطيئة» (M-LIDS) مع مجموعة متنوعة من تكنولوجيات التصدي الحركي وغير الحركي. وتنتشر أنظمة M-LIDS اليوم عالمياً، وتحمي الجنود والمنشآت من هجمات المُسيّرات.
وتؤمن شركة DRS أيضاً «حزم معدات المهام» (MEP) لصالح برنامج «نظام الدفاع الجوي المناور للمدى القصير» (M-SHORAD) لدى الجيش الأميركي. وتتيح حزمة MEP المحددة وفقاً لمتطلبات المستخدم النهائي للجنود أن يرصدوا، ويحددوا هوية، ويتعقبوا، ويتصدوا للأنظمة الجوية من الفئة Group 3 UAS، وتهديدات الأجنحة الدوارة والأخرى الثابتة بأسلحة أو مؤثرات حركية متعددة. وقد جرى تسليم هذين البرنامجين للدفاع الجوي بتسريع عملية الاستحواذ ونشاطات النماذج الأولية. وقد قبلت DRS التحديد لتصميم، وتطوير، وإدماج، واختبار هذه القدرات ذات الحاجة المُلحّة، وتم تسليمها في وقت قياسي.
وتعمل شركة DRS من كثب مع «مكتب المبيعات العسكرية الخارجية» FMS التابع للحكومة الأميركية لتوفير نظامَي C-UAS و M-SHORAD النقّالَين في أسرع وقت ممكن.

من شأن رادارات Leonardo DRS التكتيكية من شركة «رادا» RADA أن تُمهِّد الطريق لتعريف التهديدات غير المرئية بأحجامٍ صغيرة ومقتدرة جدا
أنظمة رادار تكتيكية لكل المجالات

من شأن رادارات Leonardo DRS التكتيكية من شركة «رادا» RADA أن تُمهِّد الطريق لتعريف التهديدات غير المرئية بأحجامٍ صغيرة ومقتدرة جداً. وباستطاعة رادارات 4D AESA بنبض «دوبلر» Doppler المعرفة برمجياً والعالية التقنية أن تتيح قدرات مُنقِذة للأرواح حساسة من ناحية المهمة للقوات المناورة. وتوفر أنظمة رادارات الشركة، مع قدرة متعددة المهام في آن، إدراكاً للوضع المحيط في الوقت الحقيقي على مدار 360 درجة لتحقيق التفوق العملاني عبر مجالات عديدة.
وتقع أنظمة الرادار المتقدمة المتراصة الخفيفة الوزن هذه في صميم «أنظمة الحماية النشطة» (APS) المثبتة قتالياً، و«أنظمة حماية العربة» (VPS) وتطبيقات «رصد النيران المعادية» (HFD). وتتمكن أنظمة AESA 4D بنبض Doppler المتعددة المهام من أن ترصد سريعاً، وتتعقب وتصنف جميع التهديدات ذات الصلة، والأسلحة الخفيفة، و«القذائف الصاروخية» RPG، و«الصواريخ الموجَّهة المضادة للدبابات» ATGM وقذائف الدبابات.
وتوفر المنصات الرادارية، سواء كانت مركّبة على عربة أو ثابتة، مراقبة متفوقة لنصف الكرة الأرضية ورصداً وتعقباً متزامنين للتهديدات الجوية والبرية. وبإمكان أنظمتنا المتقدمة، التي توفر مراقبة شاملة للمناطق المحيطة والحدود، أن ترصد وتتعقب وتصنف الدخلاء: الطائرات الصغيرة والبطيئة، والمُسيّرات، والعربات، والسفن، والقوات الراجلة، وغير ذلك.
وفي يومنا الراهن، يوفر «الرادار المتعدد المهام المغطي لنصف الكرة الأرضية» Multi-mission Hemispheric Radar من شركة RADA حماية للجنود كجزء من «أنظمة الدفاع الجوي المناورة للمدى القصير» (M-SHORAD) لدى الجيش الأميركي. ويوفر الرادار المركب على عربة إدارة معززة للرمي وقدرة مراقبة جوية متواصلة على مدار 360 درجة. ويتعقب الرادار مجموعة كبيرة من التهديدات الجوية بما في ذلك أنظمة الطائرات غير الآهلة الصغيرة، وطوافات الأجنحة الدوارة والأخرى الثابتة، والطلقات النارية غير المباشرة القصيرة المدى.
وتُغطي أنظمتنا العمليات البحرية أيضاً. ففي ظل تشويش البيئة البحرية المكثفة، يعتبر الرصد المبكر والدقيق للتهديد حلقة أساسية في سلسلة الدفاع الفعال. وهذا ينطبق على وجه الخصوص في المياه الساحلية، حيث يمكن شن هجمات سطح وجو فتاكة بإنذار محدود أو من دون إنذار.

تتيح قدرة تشبيك المنصات المدمجة، التي طورتها Leonardo DRS  للقادة ومشغلي المنصات التحكم والتواصل بينياً مع المستشعرات، ومعدات الاتصالات، وتطبيقات قيادة المهمة، والأجهزة الملاحية، من أي محطة عمل في المنصة أو موقع القيادة.
مناظير حرارية متراصة للمناورة الحاسمة

لطالما استخدم الجيش الأميركي «مناظير الأسلحة الفردية» (IWS) التي تنتجها شركة Leonardo DRS لمدة طويلة. ومناظير IWS مجربة ميدانياً، ومقواة، وخفيفة الوزن، وتشتمل على تكنولوجيا متقدمة في التصوير الحراري المتفوق إنما يمنح المستخدمين أداء تاماً ليل نهار ووسط الدخان أو الضباب، وتضاعف إلى حد كبير من القدرة على البقاء والعمليات الحاسمة في الميدان.
ويكمن في صميم «مناظير الأسلحة الفردية» IWS عقود من الخبرة في حقل أنظمة الأسلحة غير المبردة العاملة بـ «الأشعة تحت الحمراء» (IR).
وطُورت مناظير IWS للعمل كنظام رؤية ليلية، يركّب أمام منظار بصري للرؤية النهارية، على مجموعة واسعة من الأسلحة المؤهّلة. وقد صُممت على نحو فريد كحل محمول، عالي الأداء، ومُجزٍ من ناحية الكلفة.

تشبيك المنصات

تتيح قدرة تشبيك المنصات المدمجة، التي طورتها Leonardo DRS على مدى سنين من التجربة القتالية، للقادة ومشغلي المنصات التحكم والتواصل بينياً مع المستشعرات، ومعدات الاتصالات، وتطبيقات قيادة المهمة، والأجهزة الملاحية، من أي محطة عمل في المنصة أو موقع القيادة.
ويمكن وصل جميع مدخلات الصوت والفيديو والبيانات من أجهزة المنصات تلك عبر شبكة تكتيكية مع منصات مجاورة، ومواقع قيادة بعيدة أو نقالة، ومقار قيادة، وعند الضرورة مع شركاء تحالف.
وصُمم النظام لكي يكون غير مكشوف من قِبل الشبكة والتطبيقات بما يسمح للمستخدمين النهائيين بتبنّي حلول مبتكرة من ناحية الاتصالات وتطبيق البيانات، على غرار «نظام إدارة القتال» (BMS). وتقع في صميم هذا النظام سلسلة الحلول المادية والبرمجية المؤهلة بالمعايير العسكرية، الفائقة المتانة والصلابة من Leonardo DRS. ويوفر هذا النظام المتدرج المقاييس قدرات جديدة لإدماج مختلف أجهزة المنصات لأنظمة «القيادة والسيطرة والاتصالات والكومبيوترات والاستخبار والمراقبة والاستطلاع» (C4ISR) مع تخفيضاتٍ كبيرة من ناحية الحجم، والوزن، والطاقة والتكاليف.

دعم تطبيقات قتال رئيسية

فيما صُمم نظام Leonardo DRS لسهولة «القبس والتشغيل» plug-and-play مع عدد من المنصات والأنظمة العملانية، فإنه يدعم بالفعل الاتصالات عند «خط النظر» (LOS) والأخرى «في ما يتعدّى خط النظر» (BLOS)، لقدرة متكاملة على مدار 360 درجة للوصول إلى الجنود المتنقلين، والمحمولين جواً أو الراجلين، فيما يدعم أيضاً التكنولوجيات خلال الانتقال.
لكن أداة إدراك الوضع المحيط الأساسية المستخدمة من قِبل الدول الحليفة للولايات المتحدة في هذا النظام التشبيكي هي «نظام إدارة القتال» (BMS)، وهو نظام عالي التراكبية، يسمح بإضافة مكونات مادية مع تزايد احتياطات القدرة الوظيفية وطاقة المعالجة. وقد صُمم لتحسين إدراك الوضع المحيط، والقيادة والسيطرة، والقدرة على المناورة، ولوجستيات مجموعة من المنصات وأنظمة الأسلحة، بدءاً من العربات الأرضية وصولاً إلى طائرات الأجنحة الدوارة وغيرها من المنصات. وإضافة إلى ذلك، يتوافق النظام مع مفعول رجعي مع قدرات «قيادة المهام» (Mission Command) المميدنة ويدمج أنظمة تقليدية موجودة بالفعل.
وتشمل أنظمة إدارة القتال BMS الألواح الكمبيوترية للجنود الراجلين، ووحدات المعالجة، ولوحات المفاتيح، والتخزين الصلودي القابل للنزع، ووحدات شاشات العرض المقواة، وأطقم التوصيل بالكابل والتركيب المصممة لمختلف المنصات - وجميعها مهندسة على نحو متين ومقوى لصالح تشغيل متواصل في مجموعة واسعة من البيئات العسكرية والقتالية.

 

يوفر هذا النظام المتدرج المقاييس قدرات جديدة لإدماج مختلف أجهزة المنصات لأنظمة «القيادة والسيطرة والاتصالات والكومبيوترات والاستخبار والمراقبة والاستطلاع» (C4ISR)
الحرب الإلكترونية: «استخبار، ومعلومات، وفضاء سيبراني، وحرب إلكترونية وفضاء» (I2CEWS)

يتضمن ميدان دينامي من التكنولوجيات والقدرات والتهديدات المتقدمة بيئة كهرومغناطيسية وفضاء سيبراني. وتنفرد Leonardo DRS بكونها رائدة في تكنولوجيات ميدان الطيف الإلكتروني مع حلولها لـ «الاستخبار، والمعلومات، والفضاء السيبراني، والحرب الإلكترونية والفضاء» I2CEWS. وتوفر هذه الأنظمة من الجيل التالي قدرات تشويشية فيما تؤمن أفضل قيمة.
وتقدم جعبة الشركة من القدرات والمكونات المادية والبرمجياتية تعرفاً ورصداً وتحديداً لهوية الإشارة وموقعها الجغرافي بغية رصد، واغتنام، وشن هجوم. وترتقي مكوناتها المادية إلى مصاف متطلبات المقاتلين من ناحية تخفيض «الحجم، والوزن واستهلاك القوة» (SWaP) من دون التضحية بالأداء العالي. وتشكّل متطلبات SWaP المنخفضة عوامل تسمح بقدرات «حرب إلكترونية» (EW) متعددة الوظائف حيث بالإمكان الإدماج في منصات متعددة المجالات.
وتشمل هذه التكنولوجيات مستشعرات تؤمن الاستخبار الحساس من ناحية المهمة إلى المقاتلين، وذلك عبر رصد وتحديد موقع مجموعة واسعة من إشارات مصدر التهديد بوتيرة سريعة، ومراقبة إشارات تحظى بالاهتمام، وإتاحة دعم التحليل في الوقت الحقيقي لبيئة الإشارات لتأمين الحماية الإلكترونية وعمليات الدعم الإلكتروني. وهي تسمح للمستخدمين بأن يرتدوا المستشعرات بسهولة واستيعاب هوائي «تحديد الاتجاه» (DF) منخفض البصمة. وبالنسبة إلى عمليات العربات البرية، ثمة طقم قابل للتركيب يُمدد من إمكانية الإفادة من أجهزة Blackstone ذات الصلة بعمليات سارية ثابتة أو عربة متحركة. ويمكن إعادة ضبط وتركيب المستشعر وهوائي DF في الميدان ليلائم العربة في أقل من خمس دقائق.
ومن خلال العمليات الجوية أو البرية، توفر مستشعرات إضافية من «استخبار اتصالات إشارة حديثة» (COMINT) وتحديد دقيق للموقع الجغرافي لتوفير المساعدة في عمليات «الهجوم الإلكتروني» (EA) و«الحماية الإلكترونية» (EP) و«الدعم الإلكتروني» (ES). ومع مستشعرات المُرسِل المُتلقّي الثنائية المرنة، يمكن لهذه الأنظمة أن تحدد موقع أجهزة بث الإشارات المتقدمة التي ينتجها الخصوم ومراقبتها. وبالوسع استخدام المستشعر بمثابة مستشعر وحيد أو متصل تشبيكياً مع مستشعرات أخرى لإنجاز أهداف مهام أكبر.
ومن ناحية عمليات «الحرب الإلكترونية» EW الجوية والبرية والبحرية، ثمة مستشعر إضافي يوفر مسحاً فائق السرعة، ورصداً للإشارة، واعتراضاً لها، وتحديداً للاتجاه، وجمعاً، وتحديداً للموقع الجغرافي، وقياساً، وتحليلاً، وتعرفاً على الإشارة وتحديد هوية إشارات تقليدية، وحديثة ومرنة لصالح عمليات «الهجوم الإلكتروني»، و«الحماية الإلكترونية»، و«الدعم الإلكتروني».

بالنسبة إلى عمليات العربات البرية، ثمة طقم قابل للتركيب يُمدد من إمكانية الإفادة من أجهزة Blackstone ذات الصلة بعمليات سارية ثابتة أو عربة متحركة
أنظمة متوافرة في الإمارات العربية المتحدة

ثمة شراكة عريقة بين شركة Leonardo DRS وحكومة الإمارات العربية المتحدة و«صناعة الدفاع الإماراتية»، وتوفير حلول وتكنولوجيا ودعم وكل ما هو مطلوب لمضاعفة التوافق التشغيلي ما بين القوات الأميركية ونظيرتها الإماراتية. إنّ هذه العلاقة أساسية للسماح للقوات الأميركية ونظيرتها الإماراتية العمل من كثب من الناحية الاستراتيجية والسماح للقوات الإماراتية بمواجهة تهديدات اليوم وغد.
وإننا كشريك حليف، نرى أنه من المهم للجيشين العمل سوية بشكل متضافر ومتكامل، مع تكنولوجيا مماثلة إنما ستُمكّن العمل معاً في أية عمليات مستقبلية كفريق واحد، والحفاظ على الجنود سالمين فيما هم يُمنحون القدرات المتقدمة المطلوبة لاستكمال المهمة.
وتتطلب الميادين المعقدة اليوم تشبيكاً مدمجاً وأنظمة لحماية القوات يمكن لها أن تفك بسهولة شيفرة مجموعة كبيرة من التهديدات، ومكامن العدو، ومواقع الجنود الصديقة، كل ذلك فيما توفر للقادة أفضل إدراك وضعي للمحيط متوافر لنشر أفضل التكنولوجيات الدفاعية.
تلتزم شركة Leonardo DRS بدعم شركائها في القوات المسلحة والصناعة الدفاعية في الإمارات العربية المتحدة، وعقد شراكة لتوفير تكنولوجيا رائدة مجرّبة قتالياً إنما هي مطلوبة لملاقاة التهديدات الراهنة والمستقبلية.

Date
Issue Months
Year
2023
Page No
28

Featured News